إنه تحليل غير واقعي للأحادث إن ما يحدث من ثورات في العالم العربي اليوم بدأ في دول أوربا الشرقية وسيعم العالم بدأ بالأنظمة الشمولية الاستبدادي ذلك أن النظام العالمي ينطوي على حيف وظلم للشعوب وسيطرة قلة على الكثرة ، أما ان اسرائيل ستشن حرباً على العالم الإسلامي بعد هذه الثورات فهو هراء وهل يمنع اسرائيل اليوم هذا النظام السائد في العالمين العربي والإسلامي ؟ أنا أأكد بأن اسرئيل لن تجد أفضل من الأنظمة القائمة اليوم لراحتها وسيطرتها على المقدرات وتوسعها
وهل وجود هذه الأنظمة هو عامل مهدد لإسرائيل أم أنهم جميعاً يتسابقون لنيل رضاها وخطب ودها