روضة الشاعر عبد القادر الأسود
بعد الصلاة على الرحمة المهداة

أهلا وسهلا بك في روضتنا

يسرنا تسجيلك

روضة الشاعر عبد القادر الأسود
بعد الصلاة على الرحمة المهداة

أهلا وسهلا بك في روضتنا

يسرنا تسجيلك

روضة الشاعر عبد القادر الأسود
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

روضة الشاعر عبد القادر الأسود

منتدى أدبي اجتماعي يعنى بشؤون الشعر والأدب والموضوعات الاجتماعي والقضايا اللإنسانية
 
مركز تحميل الروضةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بسـم الله الرحمن الرحيم  :: الحمد لله رب العالمين * الرحمن الرحيم * مالك يوم الدين * إياك نعبد وإياك نستعين * إهدنا الصراط المستقيم * صراط الذين أنعمت عليهم * غير المغضوب عليهم ولا الضــالين ....  آميـــن

 

 الدر النظيم ... سورة البقرة ، الآية : 49

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد القادر الأسود

¤° صاحب الإمتياز °¤
¤° صاحب الإمتياز °¤
عبد القادر الأسود


عدد المساهمات : 3986
تاريخ التسجيل : 08/09/2011
العمر : 76
المزاج المزاج : رايق
الجنس : ذكر
الدر النظيم ... سورة البقرة ، الآية : 49 Jb12915568671



الدر النظيم ... سورة البقرة ، الآية : 49 Empty
مُساهمةموضوع: الدر النظيم ... سورة البقرة ، الآية : 49   الدر النظيم ... سورة البقرة ، الآية : 49 I_icon_minitimeالجمعة فبراير 10, 2012 1:28 pm

وَإِذْ نَجَّيْنَاكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ وَفِي ذَلِكُمْ بَلَاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ (49)
{وَإِذْ نَجَّيْنَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ } : ” إذْ ” في موضعِ نصبِ مفعول لـ ” اذكروا ” عطفاً على ” نعمتي ” ، وكذلك الظروفُ التي ستأتي بعده نحو : “وإذ واعَدْنا ” ” وإذ قُلتم ” . وقُرئ : ” أَنْجَيْتُكُم ” على التوحيدِ ، وهذا خطابٌ للموجودين في زمن الرسول عليه السلام ، ولا بُدَّ من وجود مضاف محذوفِ أي : أَنْجَيْنا آباءكم ، ونحو ذلك : { حَمَلْنَاكُمْ فِي الجارية } الحاقة : 11 أو لأنَّ إنجاءَ الآباء سببٌ في وجودِ الأبناءِ . وأصلُ الإِنجاءِ والنجاةِ الإِلقاءُ على نَجْوَةٍ من الأرضِ ، وهي المُرتفعُ منها لِيَسْلَمَ من الآفات ، ثم أُطلِقَ الإِنجاء على كل فائزٍ وخارجٍ من ضيق إلى سَعَة وإن لم يُلْقَ على نَجْوة .
” من آلِ ” متعلِّقٌ به ، و” مِنْ ” لابتداءِ الغايةِ . و ” آل ” اختُلِف فيه على ثلاثةِ أقوال ، قال سيبويه وأتباعُه : إنَّ أصلَه أَهْلٌ ، فأُبْدِلَتِ الهاءُ همزةً لقُربها منها ، كما قالوا : ماء وأصلُه : ماه ، ثم أُبْدِلَتِ الهمزةُ ألفاً ، لسكونِها بعد همزةٍ مفتوحةٍ نحو : آمَنَ وآدَم ، ولذلك إذا صُغِّر رَجَعَ إلى أصله فتقول : أُهَيْل . ومنهم مَنْ قال : أصلُه مشتقٌّ من آل يَؤُول ، أي : رَجَع ، لأن الإِنسان يَرْجِع إلى أهله ، فتحرَّكَتِ الواوُ وانفَتَح ما قبلَها فقُلِبَتْ ألفاً ، وتصغيرُه على أُوَيْل نحو : مال ومُوَيل وباب وبُوَيْب .
واختُلِف فيه فقيل : ” آلُ الرجل ” قرابتُه كأهلِه ، وقيل : مَنْ كان مِنْ شيعتِه ، وإن لم قريباً منه وقيل : مَنْ كان تابعاً له وعلى دينِه وإنْ لم يكنْ قريباً منه ، قال :
فلاَ تَبْكِ مَيْتاً بعد مَيْتٍ أَجَنَّهُ ………………. عليٌّ وعَبَّاسٌ وآلُ أبي بَكْرِ
ولهذا قيل :إن آلَ النبي مَنْ آمَنَ به إلى آخرِ الدهرِ ، ومَنْ لم يُؤْمِنْ به فليس بآلِه ، وإن كان نسيباً له ، كأبي لهب وأبي طالب . واختَلَفَ فيه النحاة : هل يُضاف إلى المضمر أم لا؟ فذهبَ جماعة منهم إلى أنَّ ذلك لا يجوزُ ، فلا يجوز أن تقول: اللهم صلِّ على محمدٍ وآلهِ ، بل : وعلى آلِ محمد ، وذهبَ جماعةٌ منهم إلى جوازه ، واستدلَّ بقولِه عليه السلام ، لمَّا سُئِل فقيل : يا رسولَ الله مَنْ آلُكَ؟ فقال : ” آلي كلُّ تقيّ إلى يوم القيامة ” وأنشدوا قولَ نُدْبة :
أنا الفارسُ الحامي حقيقةَ والدي …………. وآلي كما تَحْمي حقيقةَ آلِكا
واختلفوا أيضاً فيه : هل يُضافُ إلى غيرِ العقلاءِ فيُقال : آلُ المدينةِ وآلُ
مكةَ ؟ فمنعَه الجمهورُ ، وقال الأخفش : قد سَمِعْنَاه في البلدان قالوا : أهلُ المدينةِ وآلُ المدينة ، ولا يُضاف إلاَّ إلى مَنْ له قَدْرٌ وخَطَرٌ ، فلا يُقال : آلُ الإِسكاف ولا آلُ الحَجَّام ، وهو من الأسماءِ اللازمة للإِضافة معنى لا لفظاً ، وقد عَرَفْتَ ما اختصَّ به من الأحكامِ دونَ أصلِه الذي هو ” أَهْل ” .
هذا كلُّه في ” آل ” مراداً به الأهلُ ، أمَّا ” آل ” الذي هو السَّراب فليس مِمَّا نَحْنُ فيه في شيء ، وجَمْعُه أَأْوال ، وتصغيرُه أُوَيْل ليس إلاَّ ، نحوُ : مال وأَمْوال ومُوَيْل .
” فِرْعَون ” خفضٌ بالإِضافةِ ، ولكنه لا يَنْصَرِفُ للعُجْمة والتعريف . واختُلِفَ فيه : هل هو علمُ شخصٍ أو علمُ جنسٍ ، فإنه يُقال لكلِّ مَنْ مَلَك القِبْطَ ومصرَ : فرعون ، مثلَ كِسْرى لَكَلِّ مَنْ مَلَك الفرس ، وقيصرُ لكلِّ مَنْ مَلَك الروم ، والقَيْلُ لكلِّ مَنْ مَلَكَ حميرَ ، والنجاشي لكلِّ مَنْ مَلَكَ الحبشةَ ، وَبَطْلَيْموس لكلِّ مَنْ مَلَكَ اليونان . قال الزمخشري : ” وفرعونُ عَلَمٌ لِمَنْ مَلَك العمالقة كقيصر للروم ، ولعُتُوِّ الفراعِنَة اشتقُّوا منه : تَفَرْعَنَ فلانٌ إذا عَتا وَتَجَبَّر ، وفي مُلْحِ بعضهم .
قد جاءَهْ الموسى الكَلُومُ فَزَاد في ……………. أَقْصَى تَفَرْعُنِه وفَرْطِ عُرَامِه
وقال المسعودي : ” لا يُعْرَفُ لِفرْعَوْنَ تفسيرٌ بالعربيةِ ” ، وظاهر كلامِ الجَوْهري أنَّه مشتقٌّ مِنْ معنى العُتُوِّ ، فإنه قال : ” والعُتاة : الفَرَاعِنة ، وقد تَفَرْعَنَ وهو ذو فَرْعَنةٍ أي : دهاءٍ ومكرٍ ” . وفي الحديث : ” أَخَذْنا فِرْعونَ هذه الأمَّةِ ” .
{ يَسُومونكم سوءَ العذابِ } هذه الجملةُ في محلِّ نصب على الحالِ مِنْ ” آل ” حالَ كونِهم سائِمين . ويجوز أَنْ تكونَ مستأنفةً للإِخْبارِ بذلك .
وقيل : هي خبرٌ لمبتدأ محذوفٍ ، أي: هم يَسُومونكم ، ولا حاجةَ إليه .
و” كُمْ ” مفعولٌ أولُ ، و” سوءَ ” مفعولٌ ثانٍ ، لأنَّ ” سام ” يتعدَّى لاثنين كأعطى ومعناه : أَوْلاهُ كذا وأَلْزمه إياه أو كلَّفه إياه ، ومنه قولُ عمرو بن كلثوم :
إذا ما المَلْكُ سامَ الناسَ خَسْفاً ………………. أَبَيْنا أَنْ نُقِرَّ الخَسْفَ فِينا
وأصلُهُ مِنْ سَام السِّلْعَةَ إذا طَلَبها ، كأنه بمعنى يَبْغُونكم سوءَ العذاب ويُريدُونَكم عليه ، وقيل : أصلُ السَّوْمِ الدَّوامُ ، ومنه : سائِمَةُ الغَنَم لمُداوَمَتِها الرَّعْيَ . والمعنى : يُديمونَ تعذيبكم ، وسوءُ العذابِ أشدُّهُ وأفظعهُ وإنْ كان كَلُّه سيئاً ، كأنه أقبحُهُ بالإِضافة إلى سائرِه . والسوءُ : كلُّ ما يَعُمُّ الإِنسانَ من أمرٍ دنيوي وأُخْرَوي ، وهو في الأصل مصدرٌ ، ويؤنَّثُ بالألفِ ، قال تعالى : { أَسَاءُواْ السواءى } . وأجاز بعضُهم أن يكونَ ” سوء ” نعتاً لمصدرٍ محذوفٍ، تقديرُه : يَسُومونكم سَوْماً سيئاً ، ويجوزُ أن يكونَ بمعنى سَوْم العذاب ، فيكون منصوباً على نَوْعِ المصدرِ ، نحو : ” قَعَدَ جلوساً ” ، لأن سُوء العذابِ نوعٌ من السَّوْمِ .
” يُذَبِّحُون ” هذه الجملةُ يُحْتَمَلُ أَنْ تكونَ مفسِّرةً للجملة قبلَها ، وتفسيرُها لها على وجهين : أحدُهما أن تكونَ مستأنفةً ، فلا محلَّ لها حينئذٍ من الإِعرابِ ، كأنه قيل : كيف كان سَوْمُهم العذابَ؟ فقيل : يُذَبِّحُون . والثاني: أنْ تكونَ بدلاً منها ، ويُحْتمل أن تكونَ حالاً ثانيةً ، لا على أنها بدلٌ من الأولى ، وذلك على رَأْي مَنْ يُجَوِّزُ تَعَدُّدَ الحال . ويحتملُ أن يكونَ حالاً من فاعل ” يَسُومونكم ” . وقُرئ : ” يَذْبَحُون ” بالتخفيف ، والأولى قراءةُ الجماعةِ لأنَّ الذبحَ متكرِّر .
فإنْ قيل : لِمَ لَم يُؤْتَ هنا بواو العَطْفِ ، كما أُتِي بها في سورة إبراهيم؟
فالجوابُ أنه أُرِيدَ هنا التفسيرُ كما تقدَّم ، أمّا في سورة إبراهيم فمعناه:
يُعَذِّبونكم بالذَّبْح وبغيرِ الذبحِ .
والذَّبْحُ: أصلُه الشَّقُّ ، ومنه: ” المَذابحُ ” لأخاديدِ السيول في الأرض.
و” أبناء ” جمع ابن ، رَجَع به إلى أصله ، فَرُدَّت لامُه ، إمَّا الواوُ أو الياءُ. والأصلُ : ” أَبْناو ” أو ” أبناي ” ، فَأُبْدِل حرفُ العلةِ همزةً لتطرُّفِه بعد ألفٍ زائدةٍ ، والمرادُ بهم الأطفالُ ، وقيل : الرجالُ ، وعَبَّر عنهم بالأبناءِ باعتبار ما كانوا .
{ وَيَسْتَحْيُونَ } عطفٌ على ما قبله ، وأصلُه: يَسْتَحْيِيُون ، فَأُعِلَّ بحَذْفِ الياءِ بعد حَذْفِ حركتها وقد تقدَّم بيانُه ، فوزنُه يَسْتَفْعُون . والمراد بالنساءِ الأطفالُ ، وإنما عَبَّر عنه بالنساءِ لمآلِهِنَّ إلى ذلك . وقيل : المرادُ غيرُ الأطفالِ ، كما قيل في الأبناء . ولامُ النساءِ الظاهرُ أنَّها من واوٍ لظهورها في مرادِفِه وهو نِسْوَان ونِسْوَة ، ويُحْتمل أن تكونَ ياءً اشتقاقاً من النِّسْيان ، وهل نساء جمعُ نِسوةٍ أو جمعُ امرأةٍ مِنْ حيث المعنى؟ قولان .
{ وَفِي ذَلِكُمْ بلاء مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ } الجارُّ خبرٌ مقدَّمٌ ، و” بلاءٌ ” مبتدأ ولامُه واوٌ لظهورِها في الفعلِ نحو : بَلَوْتُه ، أَبْلُوه ، { وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ } البقرة : 155، فأُبْدِلَتْ همزةً . والبلاءُ يكون في الخيرِ والشرِّ ، قال تعالى : { وَنَبْلُوكُم بالشر والخير فِتْنَةً } الأنبياء:35 لأنَّ الابتلاءَ امتحانٌ فيمتحِنُ اللهُ عباده بالخيرِ ليشكُروا ، وبالشرِّ ليصبِروا ، وأبلاهُ وبَلاه في الخير ، وقيل أَبْلَيْتُه في الخير ، وفي الشرِّ بَلَوْتُه ، وفي الاختبارِ ابتلَيْتُه وبَلَوْتُه ، واسمُ الإِشارة من قوله : ” وفي ذلكم ” يجوزُ أن يكونَ إشارةً إلى الإِنجاءِ وهو خيرٌ مَحْبوب ، ويجوز أن يكونَ إشارةً إلى الذَّبْحِ ، وهو شرٌّ مكروهٌ . و” ذلكم ” إشارةٌ إلى جملةِ الأمر .
و{ من رَّبِّكُمْ } متعلقٌ بـ ” بلاءٌ ” ، و ” مِنْ ” لابتداءِ الغايةِ مجازاً .
و”عظيمٌ ” صفة لـ ” بلاء ” .
{ وَإِذْ نَجَّيْنَاكُمْ } يعني: أسلافكم وأجدادكم فاعتدَّها منَّةً عليهم لأنهم نجوا بنجاتهم { مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ } أتباعه وأهل دينه ، وفرعون هو الوليد بن مصعب بن الريان وكان من القبط العماليق وعمّر أكثرَ من أربعمائة سنة {يَسُومُونَكُم } يكلفونكم ويذيقونكم ، { سُوءَ الْعَذَابِ} أشد العذاب وأسوأه وقيل: يصرفونكم في العذاب مرة هكذا ومرة هكذا كالإبل السائمة في البرية، وذلك أن فرعون جعل بني إسرائيل خدَماً وخولاً ، وخَوَلُ الرجل أتباعه ، والمفرد خائل : وهو مأخوذ من التخويل أي التمليك ، فقد صنّفهم فرعون في الأعمال فصنف يبنون، وصنف يحرثون ويزرعون ، وصنف يخدمونه ، ومن لم يكن منهم في عمل وضع عليه الجزية . فذوو القوّة ينحتون السواري من الجبال والسارية هي العمود الأسطوانيّ ، حتى قرحت أعناقهم وأيديهم وظهورهم من قطعها ونقلها ، وطائفة ينقلون الحجارة ، وطائفة يبنون له القصور ، وطائفة منهم يضربون اللبن ويطبخون الآجر ، وطائفة نجارون وحدادون ، والضَعَفةُ منهم يضرب عليهم الخراج ضريبة يؤدّونها كلَّ يوم ، فمَن غَرَبت عليه الشمسُ قبل أن يؤدّي ضريبتَه غُلَّتْ يمينُه إلى عُنُقِهِ شهراً، والنساء يغزلن الكتّان وينسجن ، و{ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ } مذكور على وجه البدل من قوله -يسومونكم سوء العذاب { وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ } يتركونهن أحياء ، وذلك أن فرعون رأى في منامه كأن ناراً أقبلت من بيتِ المقدس وأحاطت بمصر وأحرقت كلَّ قِبطيٍّ فيها ولم تتعرّض لبني إسرائيل فهاله ذلك وسأل الكهنة عن رؤياه؟ فقالوا: يولد في بني إسرائيل غلامٌ يكون على يدِه هَلاكُك وزوال ملكك ، فأمر فرعونُ بقتلِ كلِّ غلامٍ يولد في بني إسرائيلَ وجمع القوابل فقال لهن: لا يَسقطن على أيديكُنَّ غلامٌ من بني إسرائيل إلا قُتل ولا جارية إلا تركت ، ووكّلَ بالقوابل ، فكن يفعلن ذلك حتى قيل : إنه قتل في بني إسرائيل اثنى عشر ألف صبيٍّ . وقيل تسعين ألف وليد . قالوا: وأسرع الموت في مشيخة بني إسرائيل فدخل رؤوسُ القبط على فرعون وقالوا: إن الموت قد وقع في بني إسرائيل أفتذبح صغارهم ويموت كبارهم فيوشك أن يقع العمل علينا؟ فأمر فرعون أن يُذبحوا سنةً ويُتركوا سنة ، فوُلِد هارونُ في السنة التي لا يذبحون فيها ، وموسى في السنة التي يذبحون فيها.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الدر النظيم ... سورة البقرة ، الآية : 49
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الدر النظيم .. سورة البقرة الآية 40
»  الدر النظيم ... سورة البقرة ، الآية : 56
» الدر النظيم ... سورة البقرة : الآية :70
» الدر النظيم ... سورة البقرة ، الآية : 86
» الدر النظيم ... سورة البقرة ، الآية :102

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
روضة الشاعر عبد القادر الأسود :: ...:: الروضة الروحانية ::... :: روضة الذكر الحكيم-
انتقل الى: